على أعتاب باردو
ليس بعيد عن الشرفة الدافئة والعشاء الفاخر الذي يقام على شرف أبطال النضال والثوريين إحتفالا بثورة عبرت في صمت بين سطور التاريخ لتزيد في بؤس العاصمة و ضيقها رغم إتساع شوارعها، يقبع ذلك "المجهول" لعنة في وجه هذا المجتمع الفاشل وكابوسا يؤرق مضجع آخر الثابتين على الحلم.. أداة شفقة تستعمل في الخطابات السياسيّة والحملات الانتخابية، وصورة قد نستمنئ عليها آخر تباكينا الثورجيّ العقيم
Pour être informé des derniers articles, inscrivez vous :